المحللون الاقتصاديون والسياسيون يتابعون عن كثب دور المملكة العربية السعودية وخطواتها وسعيها لصناعة الحلول اللازمة للأزمات والأحداث الاقتصادية الراهنة وما سببته جائحة كورونا وتأزم العالم أجمع.
وجاءت السعودية من أوائل الدول التي استطاعت أن تساهم وعملت اللازم في صناعة الحلول لهذه الجائحة لإنقاذ الإنسان. وكذلك الحلول الاقتصادية لإبقاء العالم قوياً من أجل خدمة الإنسانية والمحافظة على صحته ووظيفته ومكانته من التدهور الاقتصادي والمالي. فعزمت المملكة على إقامة «القمة العالمية للذكاء الاصطناعي» (أكتوبر الماضي) التي سبقت «قمة العشرين» (G20) التي درست وتدارست الوضع الاقتصادي للعالم.
هكذا تحيا السعودية بجهود المخلصين من أبناء الوطن قمة تتلوها قمة، وبهمتنا نلهم العالم في قمتنا، هذا هو شعار السعوديين اليوم.. نعم ها هي «قمم المجد» بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وتخطيط ومتابعة من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حفظهما الله، وما شاهدناه وقرأناه من توصيات فعالة للقضاء على جائحة كورونا كوفيد-19، والنهضة بالاقتصاد.
لقد جعلت الدولة وضع العالم في الواقع والصورة الحقيقية بأننا نواجه فعلاً تحديات، وعلينا أن نتحد وتتحد رؤانا وتتحد قوانا، وأن تتحد أفكارنا، وأن نستخدم الذكاء للاصطناعي لمواجهة هذه التحديات والأزمات. فلا بد من الكائن البشري أن يساهم في صنع القرار بتوفيق الله، وعلينا الاعتماد بأن الإسلام هو الأقوى وفق منهج الشريعة الإسلامية والعقيدة السمحة.
هكذا انطلقت الخطوات الجبارة التي تضعها المملكة العربية السعودية من خلال قمم المجد لطرح رؤية المملكة الحقيقية لإعادة بناء العالم، ولإعادة بناء الإنسانية، وإعادة الرؤية والنظرة في العالم من أجل التعايش والاهتمام بالإنسان.
لقد أثبتت المملكة بأنها ملهمة الإنسانية، ملهمة العالم، كل العالم شهد لها بذلك من خلال كلماتهم ومداخلاتهم ومن بروز دورالسعودية في طرح التوصيات، واعتراف العشرين دوله وأكثر بما شاهدوه من عمل ودعم وصناعة الأفكار والمبادرات والحلول لتجاوز كل التحديات. وما قدمته دولتنا الرشيدة وتقدمه وتخطط له أيضا مستقبلاً بوضوح، فنحمد الله ونشكره بأن هذا العهد الزاهر جعل المملكة العربية السعودية بوابة المستقبل المفتوحة للعمل والتشارك مع القوى الدولية، لقد استطاعت المملكة العربية السعودية أن تتحدى الظروف الراهنة الصعبة وأنفقت أموالا هائلة وفق رؤية إنسانية راسخة وقدمت التضحيات من أجل بقاء المواطن السعودي في أمان بل الإنسانية جمعاء.. وبالفعل هذا ما تحقق.
وجاءت السعودية من أوائل الدول التي استطاعت أن تساهم وعملت اللازم في صناعة الحلول لهذه الجائحة لإنقاذ الإنسان. وكذلك الحلول الاقتصادية لإبقاء العالم قوياً من أجل خدمة الإنسانية والمحافظة على صحته ووظيفته ومكانته من التدهور الاقتصادي والمالي. فعزمت المملكة على إقامة «القمة العالمية للذكاء الاصطناعي» (أكتوبر الماضي) التي سبقت «قمة العشرين» (G20) التي درست وتدارست الوضع الاقتصادي للعالم.
هكذا تحيا السعودية بجهود المخلصين من أبناء الوطن قمة تتلوها قمة، وبهمتنا نلهم العالم في قمتنا، هذا هو شعار السعوديين اليوم.. نعم ها هي «قمم المجد» بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وتخطيط ومتابعة من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حفظهما الله، وما شاهدناه وقرأناه من توصيات فعالة للقضاء على جائحة كورونا كوفيد-19، والنهضة بالاقتصاد.
لقد جعلت الدولة وضع العالم في الواقع والصورة الحقيقية بأننا نواجه فعلاً تحديات، وعلينا أن نتحد وتتحد رؤانا وتتحد قوانا، وأن تتحد أفكارنا، وأن نستخدم الذكاء للاصطناعي لمواجهة هذه التحديات والأزمات. فلا بد من الكائن البشري أن يساهم في صنع القرار بتوفيق الله، وعلينا الاعتماد بأن الإسلام هو الأقوى وفق منهج الشريعة الإسلامية والعقيدة السمحة.
هكذا انطلقت الخطوات الجبارة التي تضعها المملكة العربية السعودية من خلال قمم المجد لطرح رؤية المملكة الحقيقية لإعادة بناء العالم، ولإعادة بناء الإنسانية، وإعادة الرؤية والنظرة في العالم من أجل التعايش والاهتمام بالإنسان.
لقد أثبتت المملكة بأنها ملهمة الإنسانية، ملهمة العالم، كل العالم شهد لها بذلك من خلال كلماتهم ومداخلاتهم ومن بروز دورالسعودية في طرح التوصيات، واعتراف العشرين دوله وأكثر بما شاهدوه من عمل ودعم وصناعة الأفكار والمبادرات والحلول لتجاوز كل التحديات. وما قدمته دولتنا الرشيدة وتقدمه وتخطط له أيضا مستقبلاً بوضوح، فنحمد الله ونشكره بأن هذا العهد الزاهر جعل المملكة العربية السعودية بوابة المستقبل المفتوحة للعمل والتشارك مع القوى الدولية، لقد استطاعت المملكة العربية السعودية أن تتحدى الظروف الراهنة الصعبة وأنفقت أموالا هائلة وفق رؤية إنسانية راسخة وقدمت التضحيات من أجل بقاء المواطن السعودي في أمان بل الإنسانية جمعاء.. وبالفعل هذا ما تحقق.